الواقعية, ايميلي
قصة فلم ايميلي روز الواقعية جدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة واقعية حقيقية جدا عن فتاة تعرضت لمس من 6 شياطين والعياذ بالله
شات
،
منتدى
وهي وقعت ضحية من بينهم
قبل كل شي اذا انت تخاف وقلبك ضعيف
صدقني ماراح ترقد الفليل اذا قريت القصه
الحل انك ماتقرا الموضوع ولاتعقد عمرك
قصه أبكت العالم .. واحتارت الديانات في تفسير ما حصل لها
عملوا لها أفلام رعب لغرابة ما حصل لها ,,
وطبعن في ناس عملو ابحاث ومقالات مشهورة عن البنت دي وطبعن الفلم المعروف المقتبس من دي القصة لكن في تخاريف شوية من عندهم
عملوا لها فيلمين
احدهما يدعى : The Exorcism of Emily Rose
صورة الفلم
والاخر : Requiem
اترككم مع احداث القصة :
قصة فتاة تدعى آنليس ميشل Anneliese Michel , او كما يحب أهلها واصدقائها مناداتها بـ ( آن )..
ولدت في عام1952 في 21 شهر 9 ولدت في المانيا وماتت في 1 يناير 1976
وكان عمرها 19
هي فتاة ألمانيه من الديانه الكاثوليكيه كانت تعيش مع اهلها الذين كانوا شد دين با ديانة المسحية
بعد نهايتها من دراستها اصبح لابد من دخولها الجامعه ولكن رفض اهلها ذلك بسبب تدينهم .
كأي بنت في هذي الحياة لديها صديقات وتبحث عن السعاده وتبحث عن الحب كانت مؤمنه جدا بان هناك الله وشياطين وجن وكانت تصلي وتقضي وقت فراغاها بالصلاه وهي مسيحيه ولكن لاتدري ماذا يخبئ الزمن لها
بعد نهايتها من دراستها اصبح لابد من دخولها الجامعه ولكن رفض اهلها ذلك بسبب تدينهم
نست ( آن ) فكرة الذهاب الى الجامعه بعد اليأس من أهلها .. ولكن ذات يوم
أتت رساله الى ( آن) وفتحتها ووجدت انها منحة دراسية من احدى الجامعات ,, ليس هذا فحسب
بل منحه ممتازه مع اتاحة الفرصه للسكن في الجامعه نفسها .. والاستقرار في اسكان الجامعه
فرحت ( آن ) كثيرا بهذا الخبر ولكن !! باقٍ عليها ان تقنع أهلها .. امها وابوها .. اللذان كانا رافضان الفكره
ذهبت ( آن) لتكلم والدتها .. وما ان نطقت باسم جامعه حتى رفضت والدتها ولم تدعها تكمل الحديث
ذهبت (آن) الى والدها محاولة معه كفرصه ثانيه بعد رفض امها ..ولكنه رفض هو الاخر
جلست (آن) حزينةً تبكي ضياع هذه الفرصه .. تبكي بحرقه رفض اهلها لاكمال دراستها بحجة الدين
رأت والدة ( آن) ابنتها تبكي فرق قلبها .. فذهبت الى زوجها (والد آن) وتحدثت معه بشأن اكمال (آن) لدراستها
وبعد اخذ ورد .. وقيلٍ وقال .. اتفق الوالدان على ذهاب (آن) الى الجامعه والسكن في مساكنها
تكاد الفرحه تشق وجه (آن) من الفرحه !! اخيرا ً ( استطيع ان اكمل دراستي ) محدثة نفسها
..
جاء اليوم !! الذي ودعت فيه (آن) أهلها واخبرتهم ألا يقلقوا
بدأت الام قلقه لان (آن) ستذهب الى المدينه .. نظراً لانهم يعيشون في الريف وبعيدا عن الحضاره
فقالت (آن) لأمها ان لا تقلق .. وانها تستطيع ان تراسلهم يوميا .. فاطمئن أهلها وودعوها وتمنوا لها التوفيق
هاذي صورة (ان)
بداية المعاناة
وفي عام 1969
سكنت (آن) في أحد مساكن الجامعه واستقرت فيها .. ومرت شهور وهي تدرس .. وتراسل أهلها وتطمئنهم عليها
وفي ليلة من الليالي البارده الممطره .. ليلة .. ذو رياح شديدة
كانت (آن) نائمة في غرفتها وهي وكانت في وقت اجازه ولم تذهب لاهلها لانهم بعيدين وفجأه
كانت (آن) نائمة في غرفتها .. وفجأه
صحيت على الساعة 3 ( ساعة وقوظ الجن والعياذ بالله )
نهضت مفزوعه !! سمعت صوتا شديد !! فنهضت خائفه ترى ما هذا الصوت ؟
وجدت (آن) ان الشبابيك والباب تهتز وتصطدم بشده من قوة الرياح والعاصفه
فقامت باغلاق الشبابيك والابواب وذهبت الى غرفتها وهي ما زالت مذعوره
اغلقت باب غرفتها ... واستلقت على سريرها
وقبل ان تغمض عينيها
رأت (آن) شيئا غريبا
رأت (آن) المقلمه تتحرك فوق الطاولة
فرفعت رأسها لتتأكد .. هل هذا الجماد يتحرك ؟ أم انه خيالها ؟؟
ولكن عندما رفعت رأسها .. تأكدت انها لم تكن تتحرك .. بل كان من خيالها لانها كانت مذعوره من صفق الشبابيك
هدأت قليلا وعادت للاستلقاء .. واغمضت عينيها
ولكن
هذه المره سمعت شيئا يسقط !! ؟
رفعت (آن) رأسها ثانيةً لترى ما هذا الصوت ؟
رأت ان (المقلمه) قد سقطت أرضا ! ؟؟
اعتلى الخوف على (آن) وهي تشاهد الشباك المغلق ؟؟ كيف سقطت المقلمه مع ان الشبابيك مغلقه ؟ ولا يمكن للرياح الدخول الى هنا ؟
وشمت ريحة شيء بينحرق جالسة تتبع مصدر ريحة الحريقة قربت وقربت لمن وصلت عند الشباك
شافت شخص لابس روب اسود ومغطي وجهو والقا التحية لها بيده بس ما اتكلم بعدين دخلت ان الغرفة
حست (آن) بـ ( شئ) يتسلق جسدها الهزيل .. ويطرحها ارضا على السرير
حاولت (آن) المقاومه .. ولكن هذا الشئ قوي جدا ً !!
( مثل الشعور بالجاثوم
كانت (آن) لا تستطيع الحراك ولا الصراخ !! وكانت تقاوم شيئا خفيا !! لا اساس له ؟ ولا شكل ؟ بل قوة .. قوةً فقط
احست (آن) بشئ يرفع ملابسها ..ويدخل جسدها .. وكأنه يطعنها
بعد هذه المعاناة التي استمرت طويلا أخيرا .. زالت القوه الغريبه من (آن) فتحررت واستطاعت الصراخ
فخرجت من غرفتها تصرخ .. بجنون .. وركضت في الشارع لا تدري الى اين .. ولكنها تهرب .. لا تعرف من من تهرب ولا الى اين تهرب
في صباح اليوم التالي .. وصل الخبر الى أهلها .. فجائوا مسرعين ليأخذوا ابنتهم المذعوره
هذا عشان ضعف الايمان والاحباط و البؤس عشان كذا الجن استهدفوها بسهولة ،، ( الحمد لله اننا مسملين والله وايماننا قوي )
بعدين خرجت من الجامعة جلسوها في السرير يمكن مدة تقارب من 6 الى 9 شهور
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد ذلك اليوم .. انقلبت حال (آن) .. فأصبحت تصرخ بدون سبب .. وتنظر الى زملائها في قاعة الدراسه وتصرخ وكأنها ترى وحوشاً وليس بشراً
تنظر الى السماء .. فتصرخ ... تنظر الى المشاة في الشارع فتصرخ
استمرت على هذا الحال حتى عام 1973 و لغت دراستها في الجامعه ولم تكمل دراستها وقررت ان تذهب لطبيب نفساني لعل انها مريضه نفسيا ولكن بدون جدوى الدواء لم ينفعها
احتار اهلها .. ماذا يصنعون لها .. ؟ فقاموا باحضار القسيس .. لعل انه يستطيع تفسير ما فيها
استمر القسيس بمعالجة (آن) بالانجيل .. والقراءه بالكتب المقدسه عليها لعلها تشفى ..
ولكن حالة (آن) تزداد سوءاً
قالت (أخت آن) للقسيس وهي تبكي .. انها شاهدت (آن) تأكل الحشرات .. ومرة رأتها تأكل من الاقذار
وكانت حتي تشرب بولها
قام القسيس بتهئية احدى غرف المنزل وجعلها جلسة استحضار .. فقام (والد آن) و (صديق آن) من الجامعه بحمل (آن) ووضعها في تلك الغرفه وربطوها بالسرير ..
فقام (الاب مور) بقراءة الانجيل .. وهو يضع (مسجل ) يسجل اصوات الاحداث في تلك الفتره
(معلومة / الجني المسيحي يكره الاشياء المقدسة حقتهم - الجني اليهودي يكره الاشياء اليهودية المقدسة لكن ما يروحوا منها زي آية الكرسي )
وعندما شرع في القراءه .. بدأت (آن) بالاهتزاز بعنف وقوه .. ووالدها وصديقها ينظران وهما قلقين مذعورين
بعد ذلك صدر صوت غريب من (آن) يتحدث بلغات غريبه ؟؟
وكان القسيس يسأل (آن) .. من أنت ؟ تكلم ايها الملعون ؟
ووالد (آن) ينظر الى القسيس مستغربا ؟؟ لماذا يحدث ابنته بهذه الطريقه ؟
وكان القسيس يصر على السؤال فيكرره .. من انت ؟ تكلم ايها الملعون ؟
ولكن ( آن) كانت تهتز وتصدر اصوات غريبه .. بلغه غريبه وتردد
( تكلم .. تكلم .. ملعون .. ملعون ..)
واستمر القسيس بقراءة الانجيل .. فجن جنون ( آن) واشتد اهتزاز جسدها
فكرر القسيس الطلب وقال .. من انت ؟ تكلم ايها الملعون ؟ تكلم الان والا جعلتك تتعذب
فردت (آن) بصوت غريب بشع .. ( أنا لست أنا .. أنا 'نحن' )
( نحن .. 1 2 3 4 5 6 .. )
..
وقف والد (آن) مذهولا من هذا الصوت من ابنته
فكرر القسيس السؤال : اذا .. من انتم ؟؟ تكلموا ايها الملعونين ؟
فردت (آن) : ( نحن 1..2..3..4..5..6 )
( اتحداك .. لا تقدر .. نتحداك )
شوية والبنت قطعت الحبل وجالسة تمشي زي الحيوانات وتجري وكسرت الشباك وشردت راحت للحظيرة حقت الحيوانات حقتهم
ولمن دخلت كل الحيوانات جلست تصرخ لانو الحيوانات تشوف الجن والعياذ بالله
بعدين لحقوها كل الي كانو يتفرجو والراهب كمان جلس يرش الموية ولسا يمارس الطقوس حقت المسيح والبنت تصرخ
اقتباس للمحادث "ـ
الراهب / for the **** of god and zeus crise طبعن الكلمة دي حرام رجاء لحد يقولها
ايميلي / noooooo am the one who dwils whin
الراهب / for the **** of god and zeus crise tell me your ****
ايمليلي / one two three four five six
الراهب / for the **** of god and zeus crise tell me you six ****s
ايميلي / we are who dewils whin
كانت تتكلم العربيه واليهوديه والمسيحيه القديمه والكاثولكيه وعديد من اللغات
واسماء الجن الذين تلبسوها
Lucifer, Judas Iscariot, Nero, Cain, Hitler, and Fleischmann
وكانت تقول هناك المزيد بداخلها وهي ترا كل يوم روح اخرى تدخل فيها
بلايل ( المسيح عندهم بلايل كبير الجن زي ابليس ) وهو اسم عربي
لمن صرخت البنت وصرخت واغما عليها
طبعن ما خرجو بس جسمها ما قدر يستحمل وحصوها في السرير ،، اللية الي بعدها جاها واحد في المنام لابس روب ابيض وقلها ايميلي اختاري
تجي معايا وتتخلصي من العذاب دا للأبد ولا تبقي وتكوني عبرة على الناس عشان يشوفو انو في جن في الحقيقة
بعدين(أن) فكرت وفكرت قالت واقتباس i chose to stay انا اقرر البقاء في جسمي
بس وصحيت وجلست تتعذب سنوات سنوات لمن ماتت
والراهب اخذو للمحكمة انو قتلا(ان) بالطقوس حقتو
بعدها سارت قصة(ان) عبرة للناس ، كلهم من انحاء البلاد سارو يروحو قبرها يتعبدو عشانهم مغفلين
العياذ بالله من الشرك
وفي الختام احب اقولكم انو العلماء والاطباء قالو سبب موتها هوا / اختلاط الادوية مع ممارسة الexorcism واثر عليها لانو الدوا فيلو مخدر وهيا ضعفت و بكدا الجن ما تقدر تطلعهم
ولكن كلهم اتعمو بالحقيقة الجن ما قدروا يطلعو لانها فقط كلمات اذاتهم لو واحد فكر وراح حصن البنت او قري اية الكرسي كان خرجو في اقل من 10 دقايق
حيانا ترجع (ان) الطبيعيه لمدة 4 ساعات ثم تبدا بالتغير المفاجئ وتصبح اميلي التي فيها شياطين
وعندما ترجع اميلي الطبيعيه كانت تبكي كثيرا وتقول لا استطيع البقاء حيه اكثر وكان وزنها 25 كجم فقط وتوفيت اميلي بسبب فقدان الوزن وعدم الاكل وعدم النوم وحرارتها ترتفع الي 42 مئويه
توفيت (ان) في عام 1976 واخر كلمه نطقتها هي انا خائفه وخرجت روحها بسلام
وكانت وعندما اخذو التابوت رأو الناس صورة يد غير بشريه على التاوبت وهي حارقه سطح التابوت
وهذي صور (ان) اثناء الطرد الجن
وهذا صورة القبر
صورة الفتاه الحقيقية الى اليسار وبطلة الفلم الى اليمين (ايميلي روز)
وهذي نهاية القصه
وطبعا انتو تعرفون ان دين المسيح انتهى وصار غير مقبول علشان جيه محد قدر عليها لو كانت مسلمه كانت ببتعالج لان دين الاسلام هو الصحيح
والقرأن يحرق هالاشياء
ولاتنسون ترا سالفه لبس الجن للانسان حقيقه وليس خيال واعتقد موجوده عندنا في عالم العربي
م
ن
ق
و
ل
والله تعبت اعطوني ردودكم